Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
30 novembre 2010 2 30 /11 /novembre /2010 10:03

حائط البراق ام حائط المبكى

ندكر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه امتطى البراق فى رحلته من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى الدى بارك الله حوله ونعرف ان رسول الله ترجل عن البراق وسار على قدميه الطاهرتين للمسجد الاقصى ليصلى اماما بالانبياء والمرسلين مستفتحا رحلته للسماء محيطا بالمسجد الاقصى  من منالايدكر دلك واكن من منا يتصدى لحملة تهويد المسجد  الاقصى ، انه الصمت والاختلاف والتواطؤ الدى يحيط بالرسميين والاحزاب فيما الامة كلها ترزا فى عقيدتها ومسجد الاقصى المبارك فكل شئ يتغير اسمه ومعناه الان حسب ثقافة الكيان الصهيونى وخططه ففلسطين اصبحت اسرائيل وسكانها العرب اصبحوا يهودا وحائط البراق حائط المبكى والضفة الغربية لنهر الاردن يهودا والسامرة ويتواصل التغيير والتبديل لينال كل شئ من الشجر والحجر والنلس وتعمل المؤسسة الصهيونية من خلال وسائل اعلامها ومن لال تحالفها مع القوى الاستعمارية من خلال تحريك الاعلام الصهيونى عبر العالم بالقوة والمال والكدب وكل الوسائل الممكنة على تكريس المصطلحات الصهيونية والوقائع الاستيطانية ان اسرائيل تستفزنا على جرعات وتقوم باختيارات متتالية لمدى رد فعلنا وكل مرة جديدة تزيد من حجم جرعة الاستفزاز وتراقب ردات الفعل وبعد امتصاصها تبدو الجرعة الجديدة بحجم اكبر وهكدا ودلك حتى يصبح سقوط المسجد الاقصى امرا عاديا ان هدا الكلام ليس تحليلا انما هو عين مايقوله مسؤولون صعاينة وهين ماتفعله مختبرات اسرائيل من تجارب نفجيرية فى محيط بحيرة طبرية والتى ترتبط بعرق جيولوجى مع الهضبة التى يقوم عليها المسجد الاقصى ومن جهتها تروج اجهزة الرصد الجوى والطبيعى الاسرائلية لاحتمال هزة ارضية عنيفة ستضرب البلاد خلال مدة قريبة ودلك فى محاولة لتهيئة الراى الدولى لتحمل صدمة سقوط الاقصى على اعتبار انه نتاج اهزة طبيعية وقد سبق ان قال احد كبار المنشغلين بالتجريق والحفريلت فى محيط الاقصى وتحته ان سقوط الاقصىمسالة وقت ادا ماحدثت هزة ارضية الموضوع جدى وخطير اننا مقبلون على جريمة اسرائلية كبيرة بخصوص الاقصى كما ان اسرائيل لاتقبل الان مجرد ان يطلق الفلسطينيون اسم حائط البراق فان المخطط الاسرائيلى يهدف الى اقامة الهيكل على المسجد الاقصى فهل ياترى ستكون هده اشارة نهية اسرائيل بالتاكيد لن تمر الجريمة دونما رد فعل كبير ولا حول ولاقوة الا بالله 

Partager cet article
Repost0

commentaires